سحب ٌكانت تغشانا مطرٌ كان يروينا
واليوم أيا أمي جفت أراضينا عطشى نحن لمن ينقذنا
لمن يرسم في العقل ثوابتنا يحقق أملاً بات يراودنا
ما عدت أرى أبطالاً في سيرتهم قرأنا علمٌ ، فقهٌ، وشجاعةٌ، تكسر هزيمتنا
قرآنٌ نعكف نقرأه صبحاً مساءا سنة هادينا بها نتدارس في مجالسنا
والواقع يطمس بالأسود ما نهلنا أتسائل : هل قومي علمو وتركوا العلما ؟
أم أن ذئابا تنهشنا حتى شغلنا ؟
عملٌ نحتاج قبل أي قولٍ يسبقنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أسعدني برأيك