
لا أحب أن أُهدد بالفراق لأجل أن أسامح
و إن صمتنا فالحنايا في ضلوعنا لن تصمت ، و سنبكي من حرارة وجعها .
” المحبة ”
منذ عرفت و أصحابها في صراع ، إلا من عرف أن يذللها لطريق الجنة ، فإنه سيسعد ..
أما أن تكون عشقاً وتهديداً وعتاباً يطول ، فلن تكون فاكهة الحياة التي عرفت به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أسعدني برأيك